زيت العنبر يعتبر مرطّباً ومنعِشاً للبشرة، وينعِش نمو خلايا وأنسجة جديدة عن طريق دهن الجلد، ويسهم في تقليل خطورة الشيخوخة المبكّرة، كما يعمَل على تلميع الجلد وإعطائه بريقاً جميلاً، ويساعد على إزالة المسامات السوداء .
زيت العنبر يفيد عند التعب المستمر الّذي يواجه الإنسان نتيجة ضغوطات العمل، وواجباته الشخصيّة تجاه المقرّبين، ويحتاج الفرد منّا إلى ما يريحه، فقد أسهمت الدراسات بمعلومات تفيد بأنّ زيت العنبر بإمكانه أن يريح موجات الدماغ دائمة التفكير؛ فهو باستطاعته تخفيف أو التقليل من المشاكل النفسيّة كالتوتر والقلق والاكتئاب .
زيت العنبر يعتبر زيت العنبر معزّزاً ومسانداً لطاقة القلب، وعلاج بعض المشاكل التي قَد تؤدّي إلى أمراض تصيب القلب .
زيت العنبر لعّل بعض الأشخاص يعانون من نقص الإثارة الجنسيّة، إلّا أنّ زيت العنبر بدوره يعمل على تنشيط هرمونات الجسم وتحفيزها، ويعزّز من عمل الدورة الدمويّة، وهذان الأمران يؤدّيان إلى تقوية الرغبة الجنسية .
يعمل زيت العنبر كمسكّن ومعالج لهذه الجروح. يعتبّر العنبر فاتحاً للشهيّة ومخفّفاً لآلام المفاصل، وهو طارد للبلغم والغازات المعويّة، ويزيد من القدرة على التنفس، ولعلاج الشلل النصفي وشلل الوجه، وآلام الصدر، والربو، والسعال، والكزاز، والفالج، والروماتيزم، ومشاكل المثانة، والكلى، ويعتقِد البعض بأنّه يشفي الصرع، ويجدّد بصيلات الشّعر التالفة عن طريق تدليك فروة الرأس، ويعتبَر أيضاً بأنّه مبطل للسحر .